Buy with 650 EGP and get free shipping all over the country
تشهد الأحداث في عالم اليوم تحولًا في أشكال الأزمات، وعددها، وأنواعها. وقد أدى عدم استقرار البيئة والظروف المحيطة بها، وسرعة المتغيرات وتلاحقها أدى ذلك كله إلى تعقد الأزمات، وتعدد أبعادها وامتداد آثارها إلى أطرافٍ ليس لها شأن أو سبب في حدوثها، ذلك أن استمرارية الأزمات ونموها وتجديدها كانت وما تزال بمثابة التهديد الذي يمكن أن يطال مختلف المجتمعات البشرية، ويؤثر في مواردها وممتلكاتها.
لذلك؛ أوضح هذا الكتاب كيف نجحت دولة الإمارات العربية المتحدة في بناء منظومة متكاملة للتميز المؤسسي والتخطيط السليم لإدارة الازمات، ورسخت مكانتها إقليميًّا ودوليًّا في هذا المجال، وذلك بفضل الاهتمام الاستثنائي الذي توليه القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، والتي تدرك أن الخطط الإستراتيجية طويلة الأجل تتطلب العمل بشكلٍ دائم على تطوير آليات ومنهجيات لمواجهة وإدارة الأزمات.
وبالفعل، فإن دولة الإمارات العربية المتحدة ومؤسساتها المعنية لديها برامج ورؤى استشرافية واضحة في هذا الشأن.تشهد الأحداث في عالم اليوم تحولًا في أشكال الأزمات، وعددها، وأنواعها. وقد أدى عدم استقرار البيئة والظروف المحيطة بها، وسرعة المتغيرات وتلاحقها أدى ذلك كله إلى تعقد الأزمات، وتعدد أبعادها وامتداد آثارها إلى أطرافٍ ليس لها شأن أو سبب في حدوثها، ذلك أن استمرارية الأزمات ونموها وتجديدها كانت وما تزال بمثابة التهديد الذي يمكن أن يطال مختلف المجتمعات البشرية، ويؤثر في مواردها وممتلكاتها.لذلك؛ أوضح هذا الكتاب كيف نجحت دولة الإمارات العربية المتحدة في بناء منظومة متكاملة للتميز المؤسسي والتخطيط السليم لإدارة الازمات، ورسخت مكانتها إقليميًّا ودوليًّا في هذا المجال، وذلك بفضل الاهتمام الاستثنائي الذي توليه القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، والتي تدرك أن الخطط الإستراتيجية طويلة الأجل تتطلب العمل بشكلٍ دائم على تطوير آليات ومنهجيات لمواجهة وإدارة الأزمات.وبالفعل، فإن دولة الإمارات العربية المتحدة ومؤسساتها المعنية لديها برامج ورؤى استشرافية واضحة في هذا الشأن.